المحزن ــ المفرح أنّ ابنة بركات هي التي ستتبرّع له بجزء من كبدها (من الويب)
غزة | لا أحد يعلم ما كان يجول في خاطر المسعف الفلسطيني ناصر بركات عندما أمطر الجنود الإسرائيليون سيارة الإسعاف التي كان يستقلها بوابل من الرصاص. لم يُسمع في ذلك اليوم سوى صراخه: «المصاب مات… صفّى دمو».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي