بدأ الرئيس الفرنسي أمس زيارة هي الثانية له إلى مصر وتستمر ثلاثة أيام (آي بي ايه)
تداعيات التنازل عن تيران وصنافير للسعودية مستمرة في القاهرة. مصادر قريبة من الرئاسة تؤكد أن لدى عبد الفتاح السيسي رؤية لتوسيع «كامب ديفيد» لتشمل السعودية ودولا عربية أخرى، لكن «الرئيس الغاضب» يترقب «تظاهرات يوم 25 أبريل» المقبلة، بعد «بروفا الثورة»، الجمعة
القاهرة | كما كان متوقعاً، وبالطريقة التي عبّرت بها إسرائيل عن الاطمئنان إلى انضمام السعودية إلى معسكر «كامب ديفيد»، يعمل الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، على أن تكون قضية جزيرتي تيران وصنافير ونقل السيادة عليهما إلى الرياض، بوابة لشراكة إستراتيجية في «السلام» مع تل أبيب.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي