يكفي لأي دولة تريد أن تؤدي دوراً في «الملف الفلسطيني» اليوم أن تقول إن لديها مبادرة، وتردد مفردات من قبيل: سلام، مؤتمر، ومفاوضات، حتى يحج إليها قادة السلطة الفلسطينية ويرحبوا ويهللوا بالطرح حتى قبل أن يطّلعوا على مضمونه.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي