لا بد أن تنتج الانتخابات الرئاسية المرتقبة في فرنسا (2017) مشهداً جديداً على الصعيد الوطني، بالتوازي مع ترجيح بعض المتابعين الفرنسيين حدوث إعادة خلط كبير داخل الحزبين المهيمنين، “الجمهوريون” و”الحزب الاشتراكي”.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي