انخفاض مستوى العمليات وعددها حفّز على عملية نوعية (آي بي ايه)
بعد تنفيذ الاستشهادي عبد الحميد أبو سرور عمليته في القدس، وإلقاء العدو القبض على الخلية التي خططت وساهمت في تنفيذ العملية، ولا يتجاوز عمر أكبرهم العشرين عاماً، اكتشف الإسرائيلي أنه يواجه «جيلاً غاضباً يركل كل شيء»، ما أجبر الفصائل على اللحاق به
يعيش قادة «حركة المقاومة الإسلامية ــ حماس» وعناصرها هذه الأيام حالة من الفرح بعد نجاح «ابنهم» الاستشهادي، عبد الحميد أبو سرور، في تفجير باص تابع لشركة «إيجد» الإسرائيلية، ما أسفر عن إصابة ٢٠ إسرائيلياً في القدس المحتلة، قبل أيام.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي