تصاعدت قيمة العلامة التجارية الخاصة بالنجم البرتغالي «كريستيانو رونالدو» في السوق العالمي لأكثر من 14 مليون يورو وهي النسبة الأعلى في السوق الرياضي للاعبين لعام 2015 بحسب مجلة فوربس المتخصصة.
بعض الناس لم يتوقعوا أبدًا وصول ذلك اللاعب الهش “جسمانيًا” والأناني “فنيًا” لكل هذا المجد ولكل هذه الشهرة، لا سيما بعد اخفاقه في بداياته مع مانشستر يونايتد، وفشله في التتويج بكأس أمم أوروبا على ملعب لشبونة عام 2004 أمام اليونان.
المعاناة النفسية التي عاشها رونالدو كانت سبيله ودافعه الرئيسي نحو تحقيق إنجازات تاريخية غير مسبوقة في شتى المجالات التي اقتحمها.
رونالدو نجح في التتويج بلقب أفضل لاعب في العالم ثلاث مرات في غضون ست سنوات فقط، وهو ما عجز عنه أساطير أمثال «أوزيبيو وريو كوشتا ولويس فيجو».
وقاد مانشستر يونايتد لدوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية، وكرر الشيء نفسه مع ريال مدريد، وأصبح أغلى لاعب في تاريخ الانتقالات بـ90 مليون يورو دفعهم الريال لخطفه من على مسرح الأحلام.
قصة نجاح ابن ماديرا داخل الملعب كُتبنا الكثير عنها في تقارير وتحليلات مختلفة، وحان الوقت لاستعرض جزء من نجاحاته في السوق الرياضي والتجاري.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي