مشكلة السلطة الفلسطينية أن محاولتها ترسيخ المقاومة الشعبية كفكرة لم تصمد أمام أول اختبار حقيقي، يزيد على ذلك الجرائم الإسرائيلية المستمرة بالإعدامات الميدانية
في الوقت الذي كان فيه رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، يحتفل بإزاحة الستار عن تمثال المناضل الأممي نيلسون مانديلا في رام الله، كان المستوطنون الإسرائيليون يقتحمون باحات المسجد الأقصى، بحماية رجال شرطة العدو.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي