فيما من المنتظر أن يستكمل البرلمان العراقي، اليوم، ولادة التشكيلة الوزارية الجديدة، يستبعد بعض النواب عقد الجلسة النيابية نتيجة «التوتر» السياسي، في وقت عاد فيه مقتدى الصدر إلى استخدام لغة التهديد
بغداد | تمكّن البرلمان العراقي، أخيراً، من استعادة «شرعيته»، بعدما استطاع سليم الجبوري الوفاء بعهده والدخول إلى قاعة المجلس، واعتلاء منصة الرئاسة «عنوة» والتصويت لمصلحة إبقائه رئيساً، وإبطال التصويت على إقالته من قبل ما باتوا يُعرفون بـ«النواب المعتصمين»، الذين سرعان ما اكتشفوا أن حركتهم كانت تفتقد إلى مزيد من التنظيم والتخطيط، وأن العواطف وحسن الظن بالآخرين لا محلّ لهما في الإعراب السياسي، ليكتفوا بتشكيل كتلة سياسية ستزيد من أرقام الكتل البرلمانية والذهاب إلى جبهة المعارضة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي