5 عدّاءات ينطلقن من الناقورة إلى طرابلس مروراً بالمدن الساحلية

ان تُخرج طفلاً من حالة الانزواء، والانكماش الجسدي والعصبي فهذا يعني أنك تساهم في إبعاد هذا المرض عن عدد كبير من المصابين به، ذلك يعني انه من خلال إقامة العلاقات مع الآخرين ودفع الأطفال المصابين بالتوحد الى التواصل لخدمة أنفسهم عندما يكبرون أمر يتطلب الكثير من الرعاية والاهتمام، لذلك قامت «الجمعية اللبنانية للتوحد» بالاهتمام بهؤلاء

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة