بعد مرور سنوات، عادت نبوءات نهاية العالم للظهور، حيث زعمت نبوءة جديدة أن نهاية العالم ستكون اليوم الإثنين في التاسعة مساء بتوقيت جرينتش.
ما سبب هذه النبوءة؟
وفقا لما نشرته صحيفة إكسبريس البريطانية، هذا اليوم سيصادف مرور “كوكب عطارد” أمام الشمس أثناء وجوده على خط واحد مع الأرض والزهرة والمريخ والقمر الذي يكون هلالا في هذا التوقيت.
أما قناة النبوءات “Prophetico” على موقع يوتيوب، فكان لها رأي أخر، حيث أكدت أن اصطفاف عطارد والزهرة والمريخ والأرض والشمس والقمر على خط واحد، بالتزامن مع ظهور تشكيلات نجوم مجموعة “أوريون” و”بيجاسوس” تشكل “الصولجان” الذي يعني نهاية قريبة للعالم.
ومن المعروف أن مرور كوكب عطارد أمام الشمس، وقت اصطفافه على خط واحد مع كواكب الأرض والزهرة والمريخ ظاهرة طبيعية، تحدث أكثر من 13 مرة كل 100 عام، لكن عادة ما تربط النبوءات التوراتية القديمة، بينها وبين نهاية العالم.
ماذا تحمل هذه الظاهرة؟
هذه القناة واستنادا إلى دراسات توراتيه ارتأت أن هذه الظاهرة، تحمل هذا العام 6 علامات خطيرة ومخيفة، من بينها بداية القمر لدورته الجديدة، الذي يكون هلالا على شكل “منجل”، ثم يصل إلى أقرب نقطة من الأرض في مداره حولها.
أما كواكب الزهرة وعطارد والمريخ وزحل تشكل مع الشمس والقمر شكل الهلال، ولن يخرج عن هذا التشكيل سوى كوكب المشتري الذي يكون موجودا في ذلك الوقت في كوكبة “ليو” وهو أسد “يهوذا” على حد زعم النبوءة، وتظهر نجوم كوكبة اوريون” على شكل الصولجان”، كما تظهر كوكبة ” الأسد” على شكل جرو أثناء عبور عطارد، وهي علامات تربطها التوراة بخطايا البشر.
عام 2007 : في التاسع والعشرين من شهر نيسان/أبريل، كان يجب أن تنفجر الأرض بحسب رؤية الواعظ الأمريكي بات روبيرتسون، الذي تنبأ بذلك عام 1990.
عام 2009 : أرماغيدون (نهاية العالم) الذي تنبأ به نوستراداموس.
عام 2010 : الحرب العالمية الثالثة بسبب تقلص كميات النفط العالمية بالإضافة إلى أن الأرض كانت ستبتعد عن الشمس حيث النهاية الحتمية.
(الآن)
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي