بقي تمثال السيدة العذراء أكثر من عشر سنوات بحوزة “ماريا” في بريطانيا. إلا أنه لم يبدأ بالبكاء إلا بعدما قُتلت قريبة ماريا المدعوة “جيسي لوبيز”.
وقد وصفت “ماريا” الحادثة على أنها معجزة حقيقية. وقد جمعت كلّ الدموع من التمثال ليتبارك بها كل من يزورها من الأقرباء والأصدقاء.
وقد استضافت “ماريا” عدداً من الكهنة ليتفقّدوا التمثال وأجمعوا كلهم أنها “معجزة حقيقية”.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي