في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية في فنزويلا والشح المتزايد في وجود السلع الاساسية في السوق، ووسط كلام عن ارتفاع أسعارها خلال العام المقبل بنسبة قد تصل إلى 700%، وجد الرئيس، نيكولاس مادورو، نفسه، أمام تحدي إعادة إحياء الاقتصاد أو تسليمه إلى المعارضة المدعومة من قبل واشنطن.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي