انضم فرنسيون كثر إلى التنظيمات الإرهابية التي تقاتل في سوريا والعراق. وبينما يبدو أنّ بعضهم بات يفضل العودة إلى فرنسا، يطرح بعض الإعلام المحلي إشكاليات شاملة للتعامل مع هذه القضية
بعد موجة سفر فرنسيين إلى سوريا والعراق «للمشاركة في الجهاد»، تواجه فرنسا اليوم موجة عودة بعض من هؤلاء إليها، ويبدو أنّ عددهم قد بلغ حتى الآن 236، فيما بقي 600 منهم هناك، وفق سلسلة تقارير نشرتها صحيفة «ميديابارت» الالكترونية الفرنسية، الأسبوع الماضي، في محاولة لطرح الإشكاليات التي ترافق عودة هؤلاء، وإبراز كيفية تعامل السلطات معهم.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي