عامل مصري يعمل على تصنيع «فانوس» رمضان قبيل أسبوعين من حلول الشهر (آي بي ايه)
يواصل الحكم المصري خنق الطبقة المتوسطة بمزيد من الضغوط عليها، آخرها طلب تحويل العدّادات (كالكهرباء والمياه) لتكون مسبقة الدفع، في وقت ترتفع فيه أسعار السلع… فهل تكون هذه آخر الضربات ضد الطبقة الوسطى قبل إعادة سيناريو حسني مبارك؟
القاهرة | لم تعد الطبقة المتوسطة في مصر قادرة على تحمل تبعات الإجراءات الاقتصادية التي تستهدف قطاعات عدة، هي من أبرزها. فأفراد هذه الطبقة، التي تضررت بشدة بعد الإطاحة بنظام حسني مبارك، تزداد معاناتهم يومياً.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي