وفق تقديرات قد يمنح نتنياهو وزارة الخارجية الشاغرة ليعلون (من الويب)
غضب نخبوي إسرائيلي على بنيامين نتنياهو، بعدما ضم إلى حكومته حزب «إسرائيل بيتنا»، وعيّن أفيغدور ليبرمان وزيراً للأمن مكان موشيه يعلون. التشاؤم، مع قليل من الآمال الضعيفة بتغير في شخص ليبرمان، طغى على المسؤولين والصحافة الإسرائيلية، لكن ثمة شبه إجماع على أن خطوة نتنياهو قد تكون خطراً على الأمن القومي
سببت صفقة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، القاضية بضم زعيم حزب «يسرائيل بيتينو» (إسرائيل بيتنا)، أفيغدور ليبرمان، إلى الائتلاف الحاكم في إسرائيل، وتعيينه في منصب وزير الأمن، مفاجأة لهيئة الأركان العامة للجيش، كما قوبلت بحساسية بالغة في صفوف جنرالاته، وسط امتعاض عام، إلى حد وصفت فيه صحيفة «هآرتس» وزير الأمن الحالي، موشيه يعلون، بأنه «طُعن في الظهر».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي