لم يكن تعيين ليبرمان وزيراً للأمن منفصلاً عن سياق عام لسياسة عربية ضعيفة بنت عليها تل أبيب (من الويب)
مرة أخرى، يُقابل القادة الإسرائيليون التنازلات العربية – الخليجية، بمزيد من التشدد السياسي والاستيطاني، وليس مجيء أفيغدور ليبرمان وزيراً للأمن سوى دليل آخر على ذلك
على عكس ما يروج في العالم العربي بأن التشدد في مواجهة إسرائيل يعزز المتطرفين داخلها، فإن مراحل الصراع معها، تؤكد حقيقة أن تقديم المزيد من التنازلات العربية، شكّل على الدوام في تل أبيب دافعاً لإظهار المزيد من «التشدد» في المواقف والخطوات العملانية من دون أي مراعاة لحلفائها وأصدقائها العرب.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي