على قدر الألم يأتي الصراخ

بما أن لا أحد من أطراف القضية، المذكورين في التحقيق الذي نشرته «الأخبار» قبل أيام بشأن شراء وبيع عقارات في القدس، استطاع أن ينفي صحة الوثائق وتسلسل الأحداث، فقد سعوا إلى استبدال ذلك بحملة إعلامية نظمها هؤلاء وأصدقاؤهم كثر من الإعلاميين الفلسطينيين، في ظل تخلّ فلسطيني عامّ عن اتخاذ موقف من هذه القضية التي تمسّ أهم ما في فلسطين، وهي القدس.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة