القاهرة | تأكيدات الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، ضرورة القصاص من مرتبكي واقعة تعرية السيدة القبطية سعاد في محافظة المنيا، في صعيد مصر، على خلفية شائعة عن علاقة غير شرعية بين نجلها وسيدة مسلمة، لا يبدو أنها جادة حتى الآن، مع اتجاه الحكومة ممثلة بوزارة الداخلية التي تدير الأزمة، إلى التلاعب بالأدلة وتغيير أقوال شهود الواقعة تحت التهديد، مقابل ترميم منزل السيدة والمنازل القبطية المجاورة التي تعرضت للحريق خلال الأحداث الناجم عنها ترحيل العائلة القبطية من القرية حفاظاً على سلامتها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي