الجدار الجديد يلف الأول (آي بي ايه)
بات السجن بالنسبة إلى إسرائيل أيديولوجيا أبعد من كونه عقاباً للفلسطينيين. لا نبالغ إن قلنا ذلك، حين يحضر أمامنا مشهد قرية حزما التي لم يكتف الاحتلال بحصارها بجدار واحد، حتى بنى آخر يلف الأول
القدس المحتلة | «صرنا مثل العصافير، حريتنا محاصرة بقفص صغير داخل قفص ثانٍ أكبر قليلاً»، هكذا يلخص أهالي قرية حزما، الواقعة شمال شرق القدس المحتلة، حياتهم، بعدما شارف الاحتلال الإسرائيلي على الانتهاء من بناء جدار إسمنتي يفصل قريتهم عن الشارع الرئيسي الواصل بين شمال الضفة المحتلة، وجنوبها.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي