خطاب التيارات الإسلامية ليس انعكاساً عن المفهوم الديني المتعارف عليه لدى المصريين (آي بي ايه)
نجحت السلطات المصرية بأذرعها الدينية في ملء جزء كبير من الشغور الذي أصاب الناس بعد إخفاق تجربة الإسلام السياسي والخلاف بين الإخوانيين والسلفيين. لكنّ الارتداد الأول لسقوط محمد مرسي كان عودة الناس إلى تديّنهم الطبيعي الذي خالطته تجربة الإسلام السياسي
إسطنبول | راجت مقولة «الشعب المصري متدين بطبعه»، ككليشيه في الثقافة العربية، وأضاف إليها كتاب مصريون أن هذا الشعب ذو الغالبية المسلمة، تغلبه العاطفة في تقييم المواقف حتى على حساب مصالحه، بالاستناد إلى ما حدث بعد «ثورة يناير» في دعم مشروع الإسلام السياسي وإيصاله إلى الحكم، فضلا عن ركائز أساسية كالاهتمام بالقضية الفلسطينية وأنواع التكافل الداخلي والعمل الاجتماعي، لكن هل بقي هذا قائما؟
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي