سعى القانون الدولي إلى تقليص حالات استخدامات الاعتقال الإداري (آي بي ايه)
لم يكن أحد ليصدق أنّ حقوقياً يطارد الانتهاكات الاسرائيلية بحق الأسرى الفلسطينيين محاولاً انتزاع حقوقهم، سيصير ذات يوم أسيراً إدارياً ينتظر من ينتزع حقه في الحرية. لكن بما أن الحديث عن إسرائيل، فإن كل «مستحيل» يغدو ممكناً
القدس المحتلة | في العاشر من حزيران الجاري، كانت عائلة الحقوقي في مؤسسة «الضمير» التي تعنى بقضايا الأسرى، حسن الصفدي، تنتظر الافراج عن نجلها بعدما أبلغهم المحامي المسؤول عن القضية تحضير مبلغ 680 دولارا أميركيا هو كفالة طلبتها محكمة للعدو الإسرائيلي كشرط للافراج عن الصفدي، إضافة إلى منع للسفر.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي