من بين 6830 منشأة تجارية وخدماتية دمرتها الحرب الأخيرة هناك 1500 مصنع تعمدت إسرائيل حرقها كليا (آي بي ايه)
زيادة على خنق القطاع الصناعي في غزة والتضييق عليه، بدءًا بإغلاق العدو المعابر أمام دخول المواد الخام والآلات، مروراً بتوقيف التصدير، وليس نهاية بإجهاز صواريخه على ما تبقى من المصانع، إبّان عدوانها الأخير، وجد عشرات آلاف العمال الفلسطينيين أنفسهم على رصيف البطالة بعدما أغلق آخر الآمال أمامهم
غزة | لم تبرح الطائرات الإسرائيلية سماء دير البلح في ذلك النهار. لكن عمال مصنع «العودة للمواد الغذائية» حاولوا إخماد ألسنة اللهب التي خلفتها القنابل الإسرائيلية الحارقة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي