عام 1962 قال دين آشسون: إن بريطانيا العظمى فقدت إمبراطورية ولم تجد دوراً لها (أ ف ب)
يتعدى تصويت البريطانيين بشأن بقاء بلادهم في الاتحاد الأوروبي يوم الخميس حدود المملكة المتحدة. مصير الاتحاد الأوروبي ومستقبل المشروع الأوروبي بشكل عام الذي بدأ يرتسم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، إضافة إلى شكل العلاقات الدولية وموازين القوى داخل أوروبا وخارجها، كلها ستتأثر بنتائج التصويت البريطاني
لطالما اعتُبرت بريطانيا الابن العاقّ ضمن المجموعة الأوروبية وموضع شك دائم في ما يتعلق “بولائها” الأوروبي. أبرز المعترضين التاريخيين كان الجنرال ديغول الذي رفض على مرتين انضمام بريطانيا إلى السوق الأوروبية المشتركة عامي 1963 و 1967.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي