تساهم حملات الإفطار الجماعي في تدعيم الوجود في الأقصى (آي بي ايه)
يخوض أبناء القدس المحتلة أنواعاً شتى من الحروب، أكانت حرباً يُسمع فيها صوت الرصاص، أم حربا باردة يستخدم فيها الاقتصاد كوسيلة إضافية في سبيل إفراغ المدينة من أهلها وإحلال اليهود مكانهم
القدس المحتلة | من أخطر الحروب التي تعيشها القدس الحرب الاقتصادية المستمرة كل يوم ولحظة، وهي حرب بدأت تظهر أوضح منذ بناء العدو الإسرائيلي جدار الضم والتوسع العنصري حول المدينة عام 2002، ما منع أهالي الضفة المحتلة من الوصول إليها إلا بشقّ الأنفس، فصارت أسواق القدس خالية إلا من بعض سكان المدينة، الذين باتوا في غالبيتهم يختارون شراء حاجياتهم من خارجها، وخصوصاً من مناطق الضفة القريبة على القدس، كرام الله والعيزرية، لكون أسعار مستلزمات المعيشة فيها أقل.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي