حطّ دور المجموعات في كأس أوروبا 2016 لكرة القدم الرحال، تاركاً لنا صوراً لا تُنسى، بينها الجميل وبينها البشع. لكن من دون شك، ترك هذا الدور من البطولة انطباعاً بأن أشياء أكبر ستحدث في الأدوار اللاحقة. فمن كان الأفضل والأجمل، ومن كان الأجمل والأسوأ؟
مخطئ من يقول بأن “يورو 2016” لم تفِ بوعودها أو لم ترتقِ إلى المستوى المطلوب، رغم أن بعض المنتخبات والنجوم خيّبوا الآمال بمكان ما. لكن المشاهد الجميلة التي ستعلق في الأذهان كثيرة، فكانت الخلطة الأفضل باختلاط المهارات بدموع الاحتفالات وبالأهداف الرائعة أو بالتأهل التاريخي.
ومنذ اليوم الأول للبطولة بدأت هذه المشاهد تخطّ مساحةً لها في كتب ذكريات الأحداث الكبرى، فكان هدف ديميتري باييه الصاروخي في مرمى رومانيا أولها، لتنزل دموع النجم الجديد للمنتخب الفرنسي وتعكس حياةً صعبة عاشها عندما كان يعمل بائعاً في محل للملابس قبل أن تنطلق نجوميته التي لا يتوقّع أن تتوقف في وقتٍ قريب، وهو الذي يبدو الآن أحد أكبر نجوم العرس القاري.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي