واشنطن تخشى تفكك وحدة أوروبا: مصدر إلهاء مأساوي لا لزوم له
ترافقت التحليلات الأميركية بشأن تداعيات الخطوة البريطانية نحو الخروج من الاتحاد الأوروبي، مع غيرها من التحليلات البريطانية التي كانت تتحيّن آثار الخروج، على بريطانيا نفسها. قبل نتائج الاستفتاء وبعده، بدا كأن التحرّك البريطاني يعني الولايات المتحدة كما يعني المملكة المتحدة، وهو ما عكسته زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى لندن، قبل أسابيع، حين دعا إلى بقاء بريطانيا ضمن الاتحاد الأوروبي، معتبراً أن هذا الأمر يأتي لمصلحة بلاده، الأمر الذي ركّزت عليه بعض وسائل الإعلام، أمس، غداة صدور الخيار البريطاني «التاريخي»
عندما زار الرئيس الأميركي باراك أوباما بريطانيا، قبل أسابيع، انشغل الإعلام بحدثين تخللا الزيارة: لقاؤه مع الأمير جورج (ابن الأمير وليام) «بالبيجاما»، ودعوته البريطانيين للتصويت من أجل بقاء بلادهم في الاتحاد الأوروبي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي