يبدو بوريس جونسون صاحب الحظ الأوفر لتولي منصب رئيس الوزراء في بريطانيا خلفاً لديفيد كاميرون، وهو ينتمي، كما دونالد ترامب، إلى نموذج من السياسيين اليمينيين الشعبويين
لندن | أحس بوريس جونسون، المخلوق السياسي المحض، والمؤرخ الذكي (الشهير في بريطانيا بـ«بوريس» فقط إذ أنه يتمتع بشهرة المغنيات الشعبيات اللواتي لا يحتجن إلى كنية)، بأن ريح الشعبوية البريطانية تميل بإتجاه التصويت للخروج من الاتحاد الأوروبي، فاختار لحظته وانقلب على رفيق دراسته، ديفيد كاميرون، وكاد أن يشق حزب المحافظين الحاكم، ليتولى القيادة الرمزية لمعسكر الداعين إلى التصويت على «الخروج».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي