معركة استرجاع «الأوقاف» في حيفا
تتجاوز المعركة القانونية على مقبرة «القسّام» البعد الديني (الأخبار)
تتجاوز الأماكن المقدسة في الأراضي المحتلة عام 1948 الأبعاد الدينية، فهي بالنسبة إلى أهلها قبل كل شيء إرث تاريخي وقومي وهوية جمعية. اليوم يخوض سكان الأرض الأصليون معركة لاسترجاع أوقافهم في حيفا المحتلة، واقفين في وجه المخططات التي تحاول مصادرة ما بقي منها، وعلى رأسها مقبرة القسّام وجامع الاستقلال
«أيها الناس، لقد علمتكم أمور دينكم حتى صار كل واحد منكم عالماً بها، وعلمتكم أمور وطنكم حتى وجب عليكم الجهاد، ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد، فإلى الجهاد أيها المسلمون، إلى الجهاد أيها المسلمون».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي