لم يستبعد الكرملين عقد لقاء بين بوتين وأردوغان قبل أيلول المقبل (الأناضول)
تعود أنقرة إلى سياستها القديمة «المجرّبة» في الشرق الأوسط، بعدما خسرت تحالفات دولية وإقليمية مهمة نتيجة سياستها «الهدّامة» تجاه الأزمة السورية. اليوم، تقود «البراغماتية» الرئيس التركي لضمان أقل هامش من الخسارة، وهي ما قد تحمله إلى عواصم إقليمية كانت عدوة الأمس القريب
بعد الانفتاح مع موسكو وتل أبيب، تتعاظم الحظوظ بأن تقود انعطافة السياسة الخارجية التركية إلى القاهرة. ورغم السرعة في عودة التطبيع مع روسيا وإسرائيل، فإن العلاقات مع مصر لا تزال مجمدة منذ نهاية عهد الرئيس محمد مرسي عام 2013، على الرغم من تحالفهما المشترك مع السعودية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي