هي المرة الأولى التي يطلب فيها «الحشد الشعبي» من الأمم المتحدة التدخل، واتخاذ موقف من التصريحات والمواقف السعودية والخليجية، معرّفاً نفسه للعالم بأنه «أهم قوة عسكرية تقاتل داعش والإرهاب في العالم»، بعدما كان يكتفي في بياناته السابقة بمهاجمة السعودية، والمطالبة بطرد سفيرها
بغداد ــ الأخبار | لا تنفك السعودية تتحيّن الفرص من أجل فرض نفسها لاعباً على الساحة الداخلية العراقية. والحرب الكلامية التي بدأتها، قبل فترة، على «الحشد الشعبي» والتي غالباً ما كان يخوضها سفيرها في بغداد ثامر السبهان، شهدت أخيراً تصعيداً لافتاً، تمثل في التصريح الذي أطلقه وزير خارجيتها عادل الجبير من باريس، حيث قال إن «الحشد الشعبي طائفي يتبع لإيران… ويجب تفكيكه»، داعياً في الوقت ذاته إلى تشكيل حكومة تضم جميع المكونات العراقية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي