من موقع التفجير أمس (أحمد الربيعي ــ أ ف ب)
واصل العراقيون، أمس، انتشال الجثث التي سقطت جراء تفجير الكرادة، ليصل عدد الشهداء إلى أكثر من 200. وبعدما باتت حياتهم اليومية رهن التقلّبات السياسية من جهة، وإرهاب “داعش” من جهة أخرى، قابل رئيس الحكومة حيدر العبادي العراقيين ببعض الإجراءات الأمنية علّها تقيه غضب الشارع
بغداد | مع سرعة الانهيار الاجتماعي وتصاعد العنف الطائفي، قبل عقد من الآن، وتحوّل المناطق في بغداد إلى كانتونات مغلقة ما بين السنّة والشيعة، بلغ الافتتان أشدّه بحيّ الكرّادة، حيّ للجميع، يشكو التهديد الأمني الدائم وغدر السيارات الملغّمة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي