هل ستختار الدول الأوروبية الانحياز لمصالحها الاستراتيجية؟ (أ ف ب)
سواء كانت واشنطن تمارس سياسة حافة الهاوية أو كانت فعلاً تدفع إلى الحرب، فإن قدرة القوى الأوروبية الرئيسية على انتهاج سياسة متمايزة عن الولايات المتحدة أو عجزها عن ذلك، سيكون حاسماً في تقرير الوجهة التي سيتخذها «الأطلسي» في وارسو نهاية الأسبوع
لا تكاد واشنطن تقنع أحداً بحديثها عن «ردع» موسكو، فيما هي تمعن في دفع حلفائها وأتباعها الأوروبيين في مسار التصادم العسكري مع روسيا. القوى الرئيسية في البر الأوروبي، وخاصة ألمانيا (التي تعاني آثار الحصار الاقتصادي المفروض على روسيا)، تدرك مخاطر إمعان حلف شمال الأطلسي في تهديد روسيا عسكرياً.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي