اقترح ناشطون شراء المبنى الذي تضرّر من التفجير وتحويله إلى متحف (أ ف ب)
أعلن وزير الداخلية العراقي، أمس، تقديم استقالته إلى رئيس الوزراء، على خلفية تفجير الكرادة الدامي الذي أودى بحياة أكثر من مئتي شخص، فيما لا تزال تداعيات هذا التفجير تظهر على أكثر من مستوى
بغداد | في خطوة هي الأولى من نوعها، فجّر وزير الداخلية العراقي محمد سالم الغبان مفاجأة من العيار الثقيل، بإعلان استقالته من منصبه، على خلفية التفجير الدامي الذي ضرب منطقة الكرادة فجر الأحد وخلّف مئات الضحايا، خصوصاً أنه لم يسبق لمسؤول أمني عراقي رفيع المستوى أن قدّم استقالته من منصبه على خلفية تفجير أو حدث أمني، حتى مع سقوط ثلاث مدن عراقية بيد «داعش» صيف عام 2014.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي