تقرير شيلكوت: محتلٌ برتبة تابع

بلير: من فضلكم، توقفوا عن قول إنني كنت أكذب (أ ف ب)

كل حرب تحتاج إلى خطاب ليشرعنها. هذا ما فعله طوني بلير قبيل غزو العراق كي يقف «إلى جانب (بوش) مهما حدث»، وذلك استناداً إلى «تقرير شيلكوت» الذي وإن أكد المؤكد، فإنه يمنح فرصة لقراءة بعض من فصول صناعة حروب المشرق العربي وصراعاته

مؤسف ربما أن يصدر تقرير «لجنة شيلكوت» في خلال هذه المرحلة المفصلية من تاريخ المشرق العربي، فتظهر الصورة بعكس ما يجب أن تكون عليه. كان الأصل أن يكون رئيس لجنة التحقيق، جون شيلكوت، عراقياً، يقف أمام محكمة (دولية؟) ليطالب بمحاكمة طوني بلير ومعه فرقة «غزو 2003».

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة