تساهل العدو في التعامل مع تجار المخدرات حتى صارت تتسرب إلى المستوطنات (من الويب)
قد لا يختلف اثنان على أن الحياة في أي مخيم للاجئين في العالم لن تكون سهلة، وربما أكد الجميع أن طعم الحياة فيه ستكون مرّة. رغم ذلك، هناك تفاضل بين المخيمات إذا ما قورن بعضها ببعض، خاصة إذا كان مخيمٌ، مثل شعفاط في القدس المحتلة، خارج حسابات سلطات الاحتلال والحكم الذاتي
القدس المحتلة | على أكثر من ٢٠٠ دونم، تمتد معاناة مخيم شعفاط، الواقع شمال مدينة القدس المحتلة، بعدما أقيم عام ١٩٦٥ برعاية «وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ـــ الأونروا» والحكومة الأردنية، لإيواء اللاجئين المهجرين من قراهم ومدنهم الفلسطينية، واستعداداً لاستقبال المبعدين من حارة الشرف في البلدة القديمة، التي ستفرغ من أهلها قبل حرب ١٩٦٧ لتكون جاهزة لاستقبال المحتل الجديد.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي