نتنياهو يدفع إلى «مؤتمر اقليمي» مع دول «الاعتدال»

بدأت أمس سلسلة من الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى مع تزايد الدعوات الاستيطانية لذلك (أ ف ب)

ليس التحريض الصادر عن الإسرائيليين وأنظمة عربية ضد إيران هو القاسم المشترك الوحيد بينهم؛ ثمة ما هو ساقط أساساً من حسابات الحكام العرب: فلسطين آخر ما يمكن التفكير فيه، لكن لا مانع من وضعها على طاولة الحديث العربي ــ الإسرائيلي

ينوي رئيس حكومة العدو الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تلقف «المبادرة المصرية الطيبة» تجاه إسرائيل، المتمثلة بزيارة وزير الخارجية المصري، سامح شكري، والدفع إلى عقد «مؤتمر إقليمي»، عنوانه استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين، لكن ذلك من شأنه أن يحقق التطبيع أكثر مع الدول العربية «المعتدلة»، والانتقال بالعلاقات معها من الخفاء النسبي، إلى العلن.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة