تتجه ألمانيا إلى كسر القيود العسكرية التي فُرضت عليها إثر هزيمتها في الحرب العالمية الثانية، والتي أدت إلى تفاوت صارخ بين كونها «عملاقاً اقتصادياً، وقزماً سياسياً». وتطمح الحكومة الألمانية الحالية، بقيادة المستشارة أنغيلا ميركل، إلى دور عسكري أكبر، ضمن أطر حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي