غالباً ما تحاول التقارير الإعلامية رصد التدخلات الأميركية في الخارج، بالاستناد إلى تصريحات المسؤولين السياسيين والعسكريين. وإن سعى البعض إلى الدخول في تفاصيل هذه التصريحات وخلفياتها، يواجه غطاءً من الغموض، الأمر الذي حصل مع فريق عمل موقع «ذي إنترسبت» لدى محاولته تحليل حوالى 6176 وثيقة دبلوماسية كان قد نشرها موقع «ويكيليكس»، بين عامي 2010 و2011، عن برامج التدريب الأميركية في الخارج.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي