أوروبا بعد «البريكست»: ذاكرة بلا مشروع

لعلّ العنوان الأمثل لتوصيف الزمن الحاليّ الذي تعيشه أوروبا هو زمن عدم اليقين بالمسلّمات
(أ ف ب)

بعد الاستفتاء البريطاني، بات احتمال تفكّك الاتحاد الأوروبي وارداً، وخصوصاً أنّ أحزاباً من اليمين واليسار في 18 من الدول الأعضاء في الاتحاد، على الأقل، تدعو صراحة إلى إجراء استفتاء مماثل. يعني ذلك أنّ الأوروبيين، علاوة على كلّ أزماتهم الأخرى، فقدوا اليقين في هويتهم الجامعة

«الذاكرة هي الحياة؛ تحملها دائماً مجموعات من البشر الأحياء، وبالتالي هي في تطوّر مستمرّ»؛ إريك هوبزباوم، زمن الإمبراطورية 1875-1914.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة