فيما كان حلفاء أنقرة الغربيون يحذرونها من «التمادي»، كرّس رجب طيب أردوغان أمس سياسة «تطهير» الدولة من معارضيه، بالتوازي مع الإمساك بالشارع من خلال الإبقاء على انتشار مناصريه في ساحات كبرى المدن
انقسم الحدث التركي بين مجالَين أمس، أولهما داخلي يتمثّل بمواصلة السلطات التركية لسياسة الاعتقالات و«تطهير» مجمل الإدارة من «الخونة»، فيما كان الثاني خارجياً، على علاقة باستمرار التجاذبات الكلامية بين أنقرة وحلفائها الغربيين الذين استغلوا فرصة لقائهم في بروكسل، وأطلقوا مواقف واضحة تشدّد على ضرورة التمسك بـ«قيم دولة القانون».
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي