في غياب رؤية ومشروع اجتماعي للنظام ستظلّ الطائفية مشكلةً دائمة (آي بي أي)
تُنذر الأحداث الطائفية المستمرة في محافظة المنيا بما هو أخطر، في وقتٍ تعمد فيه الحكومة إلى سياسة «دفن الرأس في الرمال» والحديث عن «وأد الفتنة»، والإبقاء على حلول «الصلح العرفي» المخالفة للقوانين شبه المعطّلة في دولة «30 يونيو»
في الأسبوع الأخير، تعرضت عائلة رجل دين مصري في قرية طهنا الجبل، في محافظة المنيا في الصعيد، لاعتداء سبّب مقتل شخص وإصابة آخرين. وقبلها بيومين، هاجم عدد من الأشخاص في قرية نزلة أبو يعقوب عدداً من المواطنين على خلفية «شائعة» عن نيتهم تحويل منزل إلى كنيسة.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي