لا يزال بنيامين نتنياهو يرفض الصيغة القديمة للمبادرة العربية (أ ف ب)
لم تنجح محاولات التغطية على خطورة الزيارة العلنية للوفد السعودي إلى إسرائيل ومفاعيلها على القضية الفلسطينية؛ لا صفة الوفد غير الرسمية تبرئ الرياض من مسؤوليتها لأنه وراء هذه الخطوة، ولا الادعاء بأن الزيارة كانت إلى فلسطين لا إسرائيل، تغطي حقيقة أنها تأتي على حساب الفلسطينيين
تنبع مسؤولية الرياض من المسؤولية عن زيارة الجنرال المتقاعد أنور عشقي ووفد سعودي معه إلى إسرائيل، من أن زيارة كهذه لا يمكن أن تتم من دون موافقتها أو إعطائها الضوء الأخضر، وإلا لكانت أدانتها رسمياً، واتخذت اجراءات بحق الزائرين…
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي