اجتماع الساعات الست ينتهي بإعلان باهت

قمة نواكشوط تعرّي الفراغ العربي

أوضح مصدر مصري أن القوة العربية المشتركة ما زالت نقطة خلافية (دالاتي ونهرا)

قد تكون الخلاصة الأولى التي خرجت بها القمة العربية المنعقدة في موريتانيا، أمس، أنّ المغرب أصاب حين أعلن في شهر شباط الماضي تخليه عن استضافة قمة لا تتوافر لها {الظروف الموضوعية» لإنجاحها

على عكس شعار “قمة الأمل” الذي أعطي للقمة العربية الـ27 التي انعقدت ليوم واحد في العاصمة الموريتانية نواكشوط، أمس، خلُص الاجتماع العربي السنوي إلى تعرية الفراغ العربي على المستوى الرسمي، وإلى كشف الأزمات التي تتعرض لها الجامعة العربية راهناً، خاصة بعد تحوّلها إلى أداة دبلوماسية بيد الرياض والعواصم الخليجية ذات النفوذ السياسي والمالي.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة