بعد النجاح الذي حققته كرة القدم اللبنانية في الموسم الفائت والإثارة التي غلّفت ورافقت مباريات الدوري والكأس حتى آخر دقائقهما، وبما أن بلوغ القمّة اسهل من البقاء فوقها، بات اتحاد اللعبة مطالباً بما يهيئ لدورٍ مقبل واعد أيضاً بدأت تباشيره تلوح في الأفق من خلال حماوة سوق انتقالات اللاعبين ولو لدى عدد محدود من الأندية.
وانطلاقا من قناعتي
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي