مَن ينقذ «شباب الساحل» بعد رحيل دبوق؟

هل يكون «شباب الساحل» ضحية «السقوط الإداري»، خصوصاً أنه ابن تلك الأحياء الفقيرة المعروفة بولعها الكبير بكرة القدم. لم يعرف النادي يوماً الخسارة، وكان دائماً منافساً قوياً، تمكّن لسنوات عديدة من تغيير سير اللقب عندما أسقط الكبار الذين كانوا يلهثون ورءاه، وغيّر بنتائجه المعادلات فبات صاحب إنجازات.
واذا كان إبن دارته

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة