غولن: ألعن كل من يشارك في انقلاب على الديموقراطية والحرية (أ ف ب )
دخلت الأحزاب السياسية المعارضة عقب الانقلاب الفاشل، في منزلق «صون الديموقراطية» الذي هيّأته السلطة. ومع استمرار حملة حكومة «العدالة والتنمية» للإمساك بمقدرات البلاد بشكل تام، لا تجد أي من تلك الأحزاب، فرصة لتبني خطاب بديل دون «إبراء الذمة» تجاه «الشرعية»
توحّدت أقطاب تركيا السياسية جميعها على رفض الانقلاب ــ بعد فشله ــ وتطابقت مواقف السلطة والمعارضة حول الحملة التي يقودها الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لإعادة هيكلة الجيش ومؤسسات الدولة لمصلحته، باستثناء أصوات خجولة لـ«حزب الشعوب الديموقراطي» الكردي، انتقدت الانقلاب و«معالجته» على حد سواء.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي