الموافقة على القرض تعطي «شهادة ثقة» للاقتصاد المصري دولياً (من الويب)
الاقتراض ليس حلاً، ولا انتظار عودة السياحة ونشاط قناة السويس كذلك. لكنّ الحكومات المصرية، التي تفاخر بقدرتها على زيادة مقدار القرض المتاح، لا ترى مشكلة في إغراق الأجيال المقبلة بدوامة ديون لا تنتهي
القاهرة | تبدو احتمالات الرفض المصري لقرض صندوق النقد الدولي هذه المرة هي الأصعب. فرغم أن جولات الصندوق ومفاوضاته مع الحكومات المتعاقبة منذ «ثورة 25 يناير» مستمرة على مدار أكثر من خمس سنوات، فإن الأسبوعين الجاريين زادا الفرصة لحصول القاهرة على القرض، ليس بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة، بل لأن القيمة هي الأكبر مقارنة بالمفاوضات الماضية.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي