(الأناضول)
في وقت يكمل فيه الرئيس التركي ما بدأه قبل الانقلاب الفاشل من سعي حثيث لإصلاح العلاقات المتأزمة مع موسكو، يستمر في التصعيد نحو الغرب والضغط على الولايات المتحدة لتسليم فتح الله غولن. وبرغم التوتر الذي رافق عملية الانقلاب، والدعم الأوروبي «المتلكّئ» لحكومة أردوغان، فإن الأخير وحكومته يحرصان على تأكيد ولاء أنقرة وجيشها لـ«الأطلسي»
تكمل حكومة «العدالة والتنمية» خطواتها الحثيثة لإحكام القبضة على كامل السلطات العسكرية والأمنية والمدنية في البلاد.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي