راي باسيل تمكنت من الوصول إلى الألعاب الأولمبية في ريو 2016 في المرتبة الأولى بين الإناث في منافسات الرماية “تراب شوتنغ”، إليك قصة نجاح بطلة العالم في الرماية.
راي: يجب أن أكون هجومية لكن هادئة في نفس الوقت.
راي: يجب أن أركز بشدة وأكون مستعدة للإطلاق.
راي باسيل ذات الـ 27 عاماً هي الأولى بين الإناث في “التراب شوتنغ،” وهي رياضة أولمبية تتطلب إصابة “حمام معجوني” ببندقية.
ورغم مركزها المتقدم إلا أن صعود باسل لم يكن سهلاً.
راي: بدأت بعمر صغير جداً، في الخامسة عشر، وكنت أذهب مع والدي إلى ساحة الرماية. أنا محاطة بالرجال في ساحة الرماية لأنه لا توجد نساء لسوء الحظ يتدربن في هذا النوع من الرياضة.
تعتبر باسيل الشابة الوحيدة ذات مركز متقدم في التراب شوتنغ في لبنان.
وعانت للحصول على تمويل في بلد تشح فيه البنية التحتية الرياضية.
راي: عائلتي هي الداعم الأكبر، فهم يقومون بذلك مادياً وذهنياً. الرماية تتطلب التركيز على الهدف وإصابته، لذا يجب أن تتدرب تكتيكيا وجسديا وذهنياً.
راي: يجب أن أركز بشدة وأكون مستعدة للإطلاق.
راي باسيل ذات الـ 27 عاماً هي الأولى بين الإناث في “التراب شوتنغ،” وهي رياضة أولمبية تتطلب إصابة “حمام معجوني” ببندقية.
ورغم مركزها المتقدم إلا أن صعود باسل لم يكن سهلاً.
راي: بدأت بعمر صغير جداً، في الخامسة عشر، وكنت أذهب مع والدي إلى ساحة الرماية. أنا محاطة بالرجال في ساحة الرماية لأنه لا توجد نساء لسوء الحظ يتدربن في هذا النوع من الرياضة.
تعتبر باسيل الشابة الوحيدة ذات مركز متقدم في التراب شوتنغ في لبنان.
وعانت للحصول على تمويل في بلد تشح فيه البنية التحتية الرياضية.
راي: عائلتي هي الداعم الأكبر، فهم يقومون بذلك مادياً وذهنياً. الرماية تتطلب التركيز على الهدف وإصابته، لذا يجب أن تتدرب تكتيكيا وجسديا وذهنياً.
لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي