لاجئة سورية ومحجّبة أميركية من الموت والاضطهاد إلى الأولمبياد

سبحت مارديني اكثر من 3 ساعات بعد غرق القارب الذي كان يقل لاجئين (أ ف ب)

لكل بطولة رياضية كبرى قصصها، لكن ثمة قصص تبقى مميزة ولها وقعها الخاص لأنها تحمل أبعاداً إنسانية تمسّ الوجدان. قصص يصبح معها تحقيق الفوز أمراً ليس أولوياً إذ إن صانعيها فائزون حتى قبل إطلاق صافرات المنافسات.

لمتابعة الخبر اضغط على موقع اضغط علىالرابط التالي

تعليقات الفيسبوك

التعليقات مغلقة